تؤكد ريهام بسيوني مذيعة mbc fm، وواحدة من أشهر نجمات الإذاعات العربية، أنها ليست مذيعة بالصدفة، بل حب الإعلام والعمل الإذاعي يسريان في دمها منذ الطفولة. وكان أول ظهور لها على شاشة التلفزيون خلال فترة الدراسة الجامعية حيث حصلت ريهام على المركز الأول لدولة الإمارات في دراستها في مجال الإعلام. وكانت ريهام قد انتقلت من قناة دبي التلفزيونية إلى إذاعة "أم بي سي أف أم" ما زادها خبرة وثفة.
وجوابا على سؤال طرحته عليها مجلة "لها" في عددها الأخير 249 عن قصة دخولها mbc fm قالت ريهام بسيوني إن ذلك أملته ظروف "يمكن أن نسميه صدفة" وأشارت إلى مدى قوة العلاقة بينها وبين "المحطة الحبيبة" إلى نفسها. وأضافت "اعتقد أن هذه الإذاعة حققت نجاحا كبيرا ولها تأثير قوي، ورأيت في الانتماء إليها والعمل فيها زيادة لرصيدي الإعلامي وإضافة قيمة إلى خبرتي." وما إذا كانت تشعر بإضافات حقيقة على الصعيد المهني بعد التحقاها بالـ (أم بي سي أف أم) قالت ريهام إن تواصلها عبر هذه الإذاعة "يتنامي بالجمهور السعودي الحبيب" إلى قلبها وأصبح صوتها راسخا في أذهان الجميع، وظل جمهورها موضع احترام وتقدير لديها.وعن السرعة التي خطفت بها الأضواء رغم أنها آخر الملتحقين بالإذاعة، أكدت ريهام أن حسن اختيار مواضيعها ووضعها في قالب غالبا ما ينال إعجاب المستمعين، وكذلك معاملتهم من منطلق الحب، هذا فضلا عن أنها صوت جديد دخل الإذاعة ولابد أن يلفت ذلك انتباه المستمعين.
سكر عسل
وعن آرائها في النجومية، قالت ريهام أن الجمهور أطلق عليها ألقابا عدة منها كنافة الـ إم بي سي، والدلوعة، وروح الـ إم بي سي، ونجمة الـ إم بي سي، وفاكهة وفراولة، وسكر عسل وغيرها من المسميات التي تصلها. وأبدت ريهام عن مدى حبها لهذه الألقاب لأنها "تشجعها على تحقيق المزيد من النجاح".أما الدلع الواضح في أدائها، ما إذا كان مفتعلا أم أنه جزء من شخصيتها، فقد قالت ريهام "أنا تلقائية في تصرفاتي، ودلعي هذا طفولي فأنا دلوعة حتى في البيت، وبصراحة الدلع جزء من شخصيتي، ولم يكن في يوم من الأيام أسلوبا للوصول لى قلوب المستمعين.. بل أحاول التخفيف منه حتى لا يعتقد البعض أنه مصطنع".وعن علاقتها بتلفزيون دبي، أكدت ريهام أنه يمثل إحدى المحطات المهمة في مسيرتها الإعلامية. فقد أسند تلفزيون دبي إليها برامج مهمة على الهواء مباشرة مثل "مراحب" و"شباب دوت كومش" وغيرها. وقالت جوابا على سؤال ما إذا وجدت مضايقات في تلفزيون دبي، إنه حدثت بعض الأشياء التي تؤثر على انطلاقتها الإعلامية وفضلت "الابتعاد عن أولئك الذين أرادوا عرقلة نجاحاتها".وقالت ريهام عن تصنيف نفسها في قائمة المذيعات، أن الجمهور هو الذي يقوم بدور التصنيف والتقييم وأضافت "أعتقد أن من أعطوا أنفسهم حق منحي لقب مذيعة الشباب أو سندريلا دبي هم وحدهم القادرون على التقييم".
عالم التمثيل
وعن جمالها، أكدت ريهام أنها "عادية من ناحية الجمال"، وهي تتبع نظاما غذائيا عاديا ولا تلقي بالا إلى هوس الرشاقة والجمال وما إلى ذلك. ولا ترفض ريهام الدخول إلى عالم التمثيل، رغم رفض الفكرة من قبل أهلها، ولكن جميع الأدوار التي عرضت عليها لم تكن تستجيب لقناعاتها.
جديد ريهام بسيوني
وعن جديديها قالت ريهام إنها تتعاون مع قناة أوربية في تقديم برنامج عن الجمال، المحطة أسمها "سيتروس تي في" وهي فرع لمحطة أوربية عالمية يتنطلق فرعها العربي من دبي، وتعمل على الترويج لماركات المستحضرات العالمية الشهيرة التي لا يمكن الحصول عليها إلا عبر هذه القناة. وقامت أيضا بالتحضير لبرنامج جديد اسمه "متروفة" يتناول الفتاة المترفة المدللة، ويقدم البرنامج عبر قناة خليجية.
وجوابا على سؤال طرحته عليها مجلة "لها" في عددها الأخير 249 عن قصة دخولها mbc fm قالت ريهام بسيوني إن ذلك أملته ظروف "يمكن أن نسميه صدفة" وأشارت إلى مدى قوة العلاقة بينها وبين "المحطة الحبيبة" إلى نفسها. وأضافت "اعتقد أن هذه الإذاعة حققت نجاحا كبيرا ولها تأثير قوي، ورأيت في الانتماء إليها والعمل فيها زيادة لرصيدي الإعلامي وإضافة قيمة إلى خبرتي." وما إذا كانت تشعر بإضافات حقيقة على الصعيد المهني بعد التحقاها بالـ (أم بي سي أف أم) قالت ريهام إن تواصلها عبر هذه الإذاعة "يتنامي بالجمهور السعودي الحبيب" إلى قلبها وأصبح صوتها راسخا في أذهان الجميع، وظل جمهورها موضع احترام وتقدير لديها.وعن السرعة التي خطفت بها الأضواء رغم أنها آخر الملتحقين بالإذاعة، أكدت ريهام أن حسن اختيار مواضيعها ووضعها في قالب غالبا ما ينال إعجاب المستمعين، وكذلك معاملتهم من منطلق الحب، هذا فضلا عن أنها صوت جديد دخل الإذاعة ولابد أن يلفت ذلك انتباه المستمعين.
سكر عسل
وعن آرائها في النجومية، قالت ريهام أن الجمهور أطلق عليها ألقابا عدة منها كنافة الـ إم بي سي، والدلوعة، وروح الـ إم بي سي، ونجمة الـ إم بي سي، وفاكهة وفراولة، وسكر عسل وغيرها من المسميات التي تصلها. وأبدت ريهام عن مدى حبها لهذه الألقاب لأنها "تشجعها على تحقيق المزيد من النجاح".أما الدلع الواضح في أدائها، ما إذا كان مفتعلا أم أنه جزء من شخصيتها، فقد قالت ريهام "أنا تلقائية في تصرفاتي، ودلعي هذا طفولي فأنا دلوعة حتى في البيت، وبصراحة الدلع جزء من شخصيتي، ولم يكن في يوم من الأيام أسلوبا للوصول لى قلوب المستمعين.. بل أحاول التخفيف منه حتى لا يعتقد البعض أنه مصطنع".وعن علاقتها بتلفزيون دبي، أكدت ريهام أنه يمثل إحدى المحطات المهمة في مسيرتها الإعلامية. فقد أسند تلفزيون دبي إليها برامج مهمة على الهواء مباشرة مثل "مراحب" و"شباب دوت كومش" وغيرها. وقالت جوابا على سؤال ما إذا وجدت مضايقات في تلفزيون دبي، إنه حدثت بعض الأشياء التي تؤثر على انطلاقتها الإعلامية وفضلت "الابتعاد عن أولئك الذين أرادوا عرقلة نجاحاتها".وقالت ريهام عن تصنيف نفسها في قائمة المذيعات، أن الجمهور هو الذي يقوم بدور التصنيف والتقييم وأضافت "أعتقد أن من أعطوا أنفسهم حق منحي لقب مذيعة الشباب أو سندريلا دبي هم وحدهم القادرون على التقييم".
عالم التمثيل
وعن جمالها، أكدت ريهام أنها "عادية من ناحية الجمال"، وهي تتبع نظاما غذائيا عاديا ولا تلقي بالا إلى هوس الرشاقة والجمال وما إلى ذلك. ولا ترفض ريهام الدخول إلى عالم التمثيل، رغم رفض الفكرة من قبل أهلها، ولكن جميع الأدوار التي عرضت عليها لم تكن تستجيب لقناعاتها.
جديد ريهام بسيوني
وعن جديديها قالت ريهام إنها تتعاون مع قناة أوربية في تقديم برنامج عن الجمال، المحطة أسمها "سيتروس تي في" وهي فرع لمحطة أوربية عالمية يتنطلق فرعها العربي من دبي، وتعمل على الترويج لماركات المستحضرات العالمية الشهيرة التي لا يمكن الحصول عليها إلا عبر هذه القناة. وقامت أيضا بالتحضير لبرنامج جديد اسمه "متروفة" يتناول الفتاة المترفة المدللة، ويقدم البرنامج عبر قناة خليجية.
Posts
No comments:
Post a Comment